ماذا تعني عملية التعظم؟ a تحطم الخلايا العظمية
يعتبر ماذا تعني عملية التعظم؟ a تحطم الخلايا العظمية واحدا من الموضوعات الهامة التى تشغل بال العديد من القراء والمتابعين، ومن خلال موضوعنا اليوم سنتعرف على التفاصيل الخاصة بهذا الموضوع .
يشرفنا عبر موقعنا الإمارات اليوم ان نقدم لكم حل سؤال ماذا تعني عملية التعظم؟ a تحطم الخلايا العظمية، في محاولة منا لتوفير الجهد والوقت لكل الباحثين على الجواب الصحيح والمعتمد، وأليكم تفاصيل الاجابة ادناه.
ماذا تعني عملية التعظم؟ a تحطم الخلايا العظمية
الجواب الصحيح
ماذا تعني عملية التعظم؟ a تحطم الخلايا العظمية الهرمة والتالفة بالخلايا العظمية الهادمة. b تصبح العظام هشة سهلة الكسر. c بروز العظام خارج الجلد. d تكوين العظام بالخلايا العظمية البانية، يقوم جسم الإنسان على هيكل عظمي مكون من 206 تعمل على حماية أعضاء الجسم وتمكين حركة الأعضاء بالتكامل مع الجهاز العضلي، كما يفرز النخاع العظمي الأحمر كريات الدم الحمراء وتعمل العظام على تخزين المعادن المهمة للجسم مثل الكالسيوم.
ماذا تعني عملية التعظم؟ a تحطم الخلايا العظمية الهرمة والتالفة بالخلايا العظمية الهادمة. b تصبح العظام هشة سهلة الكسر. c بروز العظام خارج الجلد. d تكوين العظام بالخلايا العظمية البانية.
ماذا تعني عملية التعظم؟ a تحطم الخلايا العظمية الهرمة والتالفة بالخلايا العظمية الهادمة. b تصبح العظام هشة سهلة الكسر. c بروز العظام خارج الجلد. d تكوين العظام بالخلايا العظمية البانية، وتنقسم الخلايا العظمية إلى أربعة أقسام: خلايا بانية للعظم وخلايا محطمة للعظم وخلايا عظمية، وخلايا سليفة العظمية.السؤال التعليمي: ماذا تعني عملية التعظم؟
- A تحطم الخلايا العظمية الهرمة والتالفة بالخلايا العظمية الهادمة
- . b تصبح العظام هشة سهلة الكسر
- . c بروز العظام خارج الجلد
- . d تكوين العظام بالخلايا العظمية البانية.
الجواب: تكوين العظام بالخلايا العظمية البانية.
وبهذا نكون انتهينا من تقديم اجابة السؤال، فنحن عبر الإمارات اليوم هدفنا هو ايصال المعلومة بكل سهولة، لتتوافق مع المعايير الصحيحة للاجابة المعتمدة وفي إيجاز.
وفي الختام، أرجو أن نكون قدمنا الحل المناسب لهذا السؤال ماذا تعني عملية التعظم؟ a تحطم الخلايا العظمية، ويسعدنا ان نستقبل المزيد من الاسئلة ومساعدتكم في تقديم الاجابة المناسبة لها لكل الطلاب والطالبات في كافة المراحل التعليمية المختلفة.
