يكمل الطلبة الفراغات الاتية بالكلمات المناسبة الاتصال الآخر ذكائه معرفته الانعزال

ورد في القرآن الكريم الحوار بين الله تعالى، والملائكة لما خلق الله سبحانه آدم، وأمرهم بالسجود له سجود تكريم لا سجود عبادة ، قال الله تعالى : ( وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يُفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إن أعلم ما لا تعلمون) ، وقوله تعالى : ( وقد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكن إلى الله والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير ) ، وهذا يثبت أن الحوار أصل من الأصول الثـابتة للثقافـة الإسلامية ينبـع من رسالة الإسلام، وهديـه ، ومن طبيعة ثقافته ، وجوهـر حضارتـه ، وفي هذا المقال سنُبين لكم الإجابة الصحيحة لسؤال يكمل الطلبة الفراغات الاتية بالكلمات المناسبة يقدم الحور خدمة مهمة للانسان لزيادة …… بالاشياء ، وفهم الرأي …… وتحقيق …… بالاخرين ، مادة الدراسات الاجتماعية ، الفصل الاول ، لصف أول متوسط تقويم الدرس الأول من الوحدة الرابعة.

يكمل الطلبة الفراغات الاتية بالكلمات المناسبة يقدم الحور خدمة

الإجابة الصحيحة لسؤال: يكمل الطلبة الفراغات الاتية بالكلمات المناسبة : [ الاتصال ـ الآخر ـ ذكائه ـ معرفته ـ الانعزال ]
يقدم الحور خدمة مهمة للانسان لزيادة معرفته بالاشياء ، وفهم الرأي الآخر، وتحقيق الاتصال بالاخرين .

الحوار في القرآن الكريم

حوار الله تعالى مع ملائكته :

« وإذ قال ربـك للملائكة إني جاعـل في الأرض خليفة قالـوا أتجعل فيها مـن يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمـدك ونقدس لك قـال إني أعلـم ما لا تعلمـون ( ٣٠ ) وعلم آدم الأسماء كلهـا ثم عرضهم على الملائكة فقـال أنبئـوني بأسماء هؤلاء إن كنتـم صادقيـن ( ٣١ ) قالوا سبحانك لا علـم لنا إلا ما علمتنـا إنك أنت العليـم الحكيـم ( ٣٢ ) قـال يا آدم أنبئـهم بأسمائـهم فلما أنبـأهم بأسمائـهم قال ألم أقل لكم إنـي أعلم غيب السماوات والأرض وأعلم ما تبـدون وما كنتم تكتمون ( ٣٣ ) » سورة البقرة [ ۳۰-۳۳ ]

في الختام نكون قد توصلنا إلى الإجابة عن سؤال { يكمل الطلبة الفراغات الاتية بالكلمات المناسبة :
[ الاتصال ـ الآخر ـ ذكائه ـ معرفته ـ الانعزال ]
يقدم الحور خدمة مهمة للانسان لزيادة معرفته بالاشياء ، وفهم الرأي الآخر، وتحقيق الاتصال بالاخرين } ، وكذلك وضحنا الحوار في القرآن الكريم ، وبهذا نكتفي في مقال اليوم ، طلبة وطني المملكة العربية السعودية ، على أمل أن نلتقي مجدداً في أسئلة آخرى على موقع « الإمارات اليوم ».